أي ممارسات صفية تجديدية لتحقيق الإنصاف في التعلمات في درس اللغة الأمازيغية بالمدرسة المغربية؟

كمال أقا

الملخص


الملخص-   حقق تدريس اللغة الأمازيغية بالمدرسة المغربية تراكمات كمية ونوعية مهمة، تمثلت أساسا في توفير العديد من الحوامل البيداغوجية الميسرة لتدريسها في المستويات الابتدائية. ولقد تأتى تدريسها على يد فاعلين تربويين مؤهلين انطلاقا من حجم التكوينات الأساس التي تلقوها في المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين وكذا من خلال التكوينات المستمرة المصاحبة لممارساتهم المهنية على يد مؤطرين تربويين وباحثين مختصين.

بالموازاة مع هذا التراكم، سجل البحث الديداكتيكي في حقل تدريس الأمازيغية بحوثا أكاديمية مهمة ارتبطت أساسا بملاحظة وتقويم ما أنجز على مستوى الميدان لينتقل إلى اقتراح بعض الصيغ التجديدية التي من شأنها تجويد الممارسات الصفية في المدرسة المغربية اعتبارا لعدة متغيرات. وسيرا على هذا المنوال، يأتي هذا المقال ليقدم بعض المقترحات التجديدية التي من شأنها تحقيق تكافؤ الفرص في درس اللغة الأمازيغية، والتي تتماشى والمستجدات التربوية التي تعرفها منظومة التربية والتكوين بالمغرب.

محاور المداخلة

- المكتسبات الكمية والنوعية لتدريس اللغة الأمازيغية بالمدرسة المغربية؛

- تدريس اللغة الأمازيغية والمقاربات التربوية الجديدة؛

- اللغة الأمازيغية وطرائق التدريس الممكنة بالمغرب؛

- الممارسات الصفية في درس اللغة الأمازيغية وتحقيق الإنصاف في التعلمات بالمدرسة المغربية.

الكلمات المفتاحية


لغة أمازيغية، ممارسة صفية، إنصاف، تعليم تعاوني.

النص الكامل:

PDF


DOI: https://doi.org/10.48403/IMIST.PRSM/massalek-v2i1.19904





ISSN - E :  2737-8012  

ISSN - Print  : 2550-5165

Licence Creative Commons